اولا يا عم حامد الواد الى كان بيدور فى صندوق القمامه على طعام ياكله لا المعلومه دى غلط الواد ده كان بيدور على كيس عليه رقم ديلفرى علشان يتصل بيهم يجبوله بيتزا هوت
والثانى المسجون عليه اكيد هما ضحكوا عليك علشان ده كان بيمثل فيلم سينمائى وكانوا بيوهموك انه مظلوم وفى سجن
التالت بقى هو الى جايز اعيط عليه علشان خاطر العربيه الى باظت مش الطفل الى مات علشان دى عيل عفريت كان يمسك ايد امه وهو كان هيعدى سليم انما ذنبها ايه العربيه
ومن الاخر يا حامد انا مش هعيط علشان اوفر الدمعه دى لموضع اشد من دول